القلب، الدماغ والجماعة
نحن نعمل حالياً كمجتمع يداً بيد لتسطيح “منحنى العدوة”. هذه الحالة تتطلب منا الكثير من التحمل. هذا التشوش المفاجئ في العمل، المدرسة والحياة اليومية العادية. في ماوقف مثل هذه يسأل العديد منا نفسه: ماذا بإمكاني أن أقوم به لنفسي وللآخرين لكي أساعد على تسطيح “منحنى التوتر”؟
ما هي طاقة المرونة؟
“طاقة المرونة” تصف إمكانيتك على التعامل مع الأوضاع الصعبة جداً وإمكانيتك على التعافي منها بعد تخطيها. وهذه الإمكانية تعتمد على قدراتك الخاصة وعلى الكثير من الأشياء الأخرى أيضاً…
اللعب مع بعض يساعد على تخفيض الاجهاد والتوتر المنزلي!
في حالة توتر الأولاد يفضلون هم اللعب على الشرح الطويل من الأهل أو المربيين. جرّب القيام معهم بهذه اللعبات وراقب إذا نفعت!
هذه النصائح تساعدك على استعمال أدوات العمل بنجاح!
القلق والتوتر عمليات تحصل من تحت إلى فوق. هذا يعني أن أجسادنا تتفاعل مع التوتر وهذا يؤثر على أفكارنا ومشاعرنا. العديد من النشاطات الموجودة في صندوق العدة تستعمل المنهج التقربي من تحت إلى فوق للتعامل مع التوتر. وذلك لأن عندما نحس بالتوتر أو القلق لا يكفي أن نغير طريقة تفكيرنا بالأشياء فقط.
البحث عن المساعدة من علامات القوة!
في الحالات الغير اعتيادية من الطبيعي أن تكون ردات فعلنا توترية. واذا طال مدى هذه الحالة، يتطلب هذا الكثير من الطاقة من الجسد، من العقل ومن الروح…
عندما ينقلب عالمك من فوق إلى تحت…
باستطاعتك الاعتماد على قوة الجاذبية دائماً. هذه الأداة ستساعدك على الرجوع إلى الثبات، بدون أن يلاحظ أحد ذلك.
ممارسة الفن يفسح المجال لأفكار جديدة
عندما تكون الأمور صعبة، نكون دائماً حذرين. لهكذا صعب علينا أن نتكلم عن الأشياء الجميلة. ولكن إذا استطعنا التكلم عن الأشخاص، الأماكن، الحيوانات، النشاطات والأفكار التي تفرحنا، نكسب القوة ونسترجع الإحساس بالأمل. وفي الأوقات الصعبة نتكلم بسهولة أكثر عن هذه الأمور إذا هناك أحد يسألنا بفضولية لطيفة عنها.
تسطيح منحنى التوتر المشترك
نحن البشر تطورنا كعشائر. خلال القرون تعلم “دماغنا الاجتماعي” مساعدتنا على التواصل السريع مع بعض.
النظام يمنح الشعور بالأمان – وبالفرص الأفضل للوالدين!
التأقلم مع هذا الوضع الجديد شيء مليء بالتحديات والمصاعب للأهالي، للزوجين وللأطفال! هذه النصائح تساعد الأهالي على تجنب التوتر وتمنح الأطفال الشعور بالأمان.
قطع التوتر والقلق
الضغط الكبير ليس شيئاَ موجود في عقلك فقط – ولكن هو ردة فعل جسدية أيضاَ! هنا بضع من النشاطات السريعة التي تساعدك على الرجوع إلى التوازن.
مشاركة القدرات تجعلها تقوى
الكلام عن كل الأشياء التي تشغل بالنا هو شيء مهم جداَ. ولكن مشاركة الأفكار عن الأّشياء التي تساعدنا في تخطي هذا الوقت أمر مفيد أيضاَ!
الأيادي المساعدة
للقيام بهذا التمرين ستحتاج لورق، لقلم ول 10 دقائق تقريباَ. تسطيع القيام به لوحدك أو مع شخص آخر.